ثمرة الدوم هي احدى ثمار النخيل التي عُرفت منذ زمن بعيد ومنذ عهد الفراعنة أيضاً في مصر القديمة وهي في الوقت الحالي تنتشر بشكل كبير في السودان والسعودية ، وهي تشبه التفاحة شكلاً ولها اسم آخر وهو " البهش " وتعتبر من النباتات المعمرة ويتكاثر بشكل ملحوظ في المدن الصعيدية المصرية
ويتميز بالثمار الصلبة وتأخذ حجم وشكل التفاحة ، وغالباً ما تتكاثر هذه النباتات في المناطق الجبلية وعلى الصخور وعلى ضفاف الوديان ويعتبر الجزء الخارجي له الذي يأخذ ملمس الاسفنج هو مايُمكن أكله فيها لكن النواة صلابتها سديدة جداً وحجمها مثل حجم بيض الدجاج واستعمله القدماء المصريين في صناعة معاجين الاسنان وصناعة الجص وصناعة الاصباغ وصبغ القرون والكثير غيرها .
فوائد ثمار الدوم
الدوم يعتبر مفيد جداً لمن يعانون من ضغط الدم العالي حيث يعمل على خفضه
كما أنه يساعد في علاج الربو وكذلك تضخم غدة البروستاتا لدى الرجال
يمكن عمل منقوع من الدوم على فروة الرأس ليساعد في إنبات الشعر لذلك فهو معالج جيد لحالات الصلع
يعمل على تخفيض نسبة الكوليسترول في الدم لذلك فهو يعتبر حافظ لشرايين القلب من التصلب وواق للمخ ،
وتعتبر ثمرة الدوم من النباتات ذوات التأثير الفعال في علاج القدرة الجنسية لدى الرجال والنساء على حد سواء وذلك لأن هرمون التستوستيرون عندما يقل عن معدله الطبيعي يؤدي الى العديد من المشاكل الصحية العامة مثل أنه يؤثر على ثوة العظام والذاكرة وبشكل أساسي القدرة الجنسية بالطبع
كما يستخدم نبات الدوم في علاج العقم لدى النساء حيث أن تناول ملعقة واحدة من لقاح الدوم وخلطه بالعسل يومياً يساعد على علاج العقم لدي النساء أيضا يمكن تصنيع تحميلة مهبلية من هذه الحبوب ليتم استخدامها قبل الجماع بساعة واحدة
ويمكن أخذ عصارة الدوم واستخدامها في علاج البواسير والنواصير وتقرحات الفم وتسكين الام الارجل والاقدام وعلاج القليل من امراض الجلد
ويمكن استعمال لب الدوم في علاج الضربات الشمسية عند اكله وهو نيء .
وهناك العديد من الدراسات التي أجريت على مجموعة من الفئران حيث تم جمع ثلاثين فأراً من الفئران البيضاء وتمت ازالة الكلى لدى هذه الفئران وطحنها ثم اعادة حقنها مرة اخرى فأدى ذلك الى رفع معدلات الدهون في الدم وتخفيض نسبة البروتين ثم تم علاج هذه الفئران عن طريق نبات الدوم ، حيث وجدوا تأثيراً كبيراً في تخفيض نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية والبروتين الدهني الذي يمتاز بعلو كثافته وكذلك البروتينات الدهنية
وأثبتت الدراسات أيضاً أن نبات الدوم يعمل على تحسين وظيفة الكلى في الجسم وهذا يعمل على تقليل خطر الاصابة بأمراض مثل تصلب شرايين القلب او تصلب الشرايين بشكل عام وذلك لأن طبيعته آمنة جداً ويستقبله الجسد بشكل طبيعي ويستخدم في الوقاية من العديد من الامراض
كما أن له فوائد لا حصر لها مثل : أنه ينظم ضغط الدم وليس فقط يخفض منه في حالة ارتفاعه بل أه يتعامل مع انخفاض الضغط برفعه والعكس صحيح ، ويحتوي هذا النبات على عدد من الفيتامينات والعناصر الضرورية لصحة الفرد حيث أنه يشتمل فيتامين أ المهم لسلامة الاعين وقوة البصر وتهدئة نشاط الغدة الدرقية مما يخفف توتر الفرد فيحيا في راحة وهدوء ، وكذلك احتواء نبات الدوم على فيتامين ب1 الذي يهتم بصحة الاعصاب والجهاز العصبي وفيتامين ب2 الواقي من الانيميا ويرفع نسبة الهيموجلوبين في الدم.
ويتميز بالثمار الصلبة وتأخذ حجم وشكل التفاحة ، وغالباً ما تتكاثر هذه النباتات في المناطق الجبلية وعلى الصخور وعلى ضفاف الوديان ويعتبر الجزء الخارجي له الذي يأخذ ملمس الاسفنج هو مايُمكن أكله فيها لكن النواة صلابتها سديدة جداً وحجمها مثل حجم بيض الدجاج واستعمله القدماء المصريين في صناعة معاجين الاسنان وصناعة الجص وصناعة الاصباغ وصبغ القرون والكثير غيرها .
فوائد ثمار الدوم
الدوم يعتبر مفيد جداً لمن يعانون من ضغط الدم العالي حيث يعمل على خفضه
كما أنه يساعد في علاج الربو وكذلك تضخم غدة البروستاتا لدى الرجال
يمكن عمل منقوع من الدوم على فروة الرأس ليساعد في إنبات الشعر لذلك فهو معالج جيد لحالات الصلع
يعمل على تخفيض نسبة الكوليسترول في الدم لذلك فهو يعتبر حافظ لشرايين القلب من التصلب وواق للمخ ،
وتعتبر ثمرة الدوم من النباتات ذوات التأثير الفعال في علاج القدرة الجنسية لدى الرجال والنساء على حد سواء وذلك لأن هرمون التستوستيرون عندما يقل عن معدله الطبيعي يؤدي الى العديد من المشاكل الصحية العامة مثل أنه يؤثر على ثوة العظام والذاكرة وبشكل أساسي القدرة الجنسية بالطبع
كما يستخدم نبات الدوم في علاج العقم لدى النساء حيث أن تناول ملعقة واحدة من لقاح الدوم وخلطه بالعسل يومياً يساعد على علاج العقم لدي النساء أيضا يمكن تصنيع تحميلة مهبلية من هذه الحبوب ليتم استخدامها قبل الجماع بساعة واحدة
ويمكن أخذ عصارة الدوم واستخدامها في علاج البواسير والنواصير وتقرحات الفم وتسكين الام الارجل والاقدام وعلاج القليل من امراض الجلد
ويمكن استعمال لب الدوم في علاج الضربات الشمسية عند اكله وهو نيء .
وهناك العديد من الدراسات التي أجريت على مجموعة من الفئران حيث تم جمع ثلاثين فأراً من الفئران البيضاء وتمت ازالة الكلى لدى هذه الفئران وطحنها ثم اعادة حقنها مرة اخرى فأدى ذلك الى رفع معدلات الدهون في الدم وتخفيض نسبة البروتين ثم تم علاج هذه الفئران عن طريق نبات الدوم ، حيث وجدوا تأثيراً كبيراً في تخفيض نسبة الكوليسترول والدهون الثلاثية والبروتين الدهني الذي يمتاز بعلو كثافته وكذلك البروتينات الدهنية
وأثبتت الدراسات أيضاً أن نبات الدوم يعمل على تحسين وظيفة الكلى في الجسم وهذا يعمل على تقليل خطر الاصابة بأمراض مثل تصلب شرايين القلب او تصلب الشرايين بشكل عام وذلك لأن طبيعته آمنة جداً ويستقبله الجسد بشكل طبيعي ويستخدم في الوقاية من العديد من الامراض
كما أن له فوائد لا حصر لها مثل : أنه ينظم ضغط الدم وليس فقط يخفض منه في حالة ارتفاعه بل أه يتعامل مع انخفاض الضغط برفعه والعكس صحيح ، ويحتوي هذا النبات على عدد من الفيتامينات والعناصر الضرورية لصحة الفرد حيث أنه يشتمل فيتامين أ المهم لسلامة الاعين وقوة البصر وتهدئة نشاط الغدة الدرقية مما يخفف توتر الفرد فيحيا في راحة وهدوء ، وكذلك احتواء نبات الدوم على فيتامين ب1 الذي يهتم بصحة الاعصاب والجهاز العصبي وفيتامين ب2 الواقي من الانيميا ويرفع نسبة الهيموجلوبين في الدم.